إمّي مرّة صارت تتذكّر إزا صار إشي غلط معها وهي حامل فيّي، وبعدين صارت تسألني إزا حدا تحرّش فيّي وأنا صغير. ضلّت تحاول تلاقي أسباب أو حدا تلومه على مثليّتي. مش عم تستوعب إنّه هيك طبيعتي.